لمسات

رزان العزوني، اسم لمصممة أزياء سعودية شابة انطلقت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وجذبت اهتمام أجيال شابة، وأصبح لها متابعون وزبائن يبحثون عن تصميماتها، بل ودخلت إلى عالم نجمات هوليوود على استحياء. تتميز تصميماتها بالبساطة والنعومة وأيضا بالشقاوة. رزان التي تقيم بمدينة الخبر بالسعودية درست الفنون والنحت

ستشهد مدينة أدنبره غدا عرض أزياء لا مثيل له في قصر من قصورها القديمة. فقد قررت دار «شانيل» الفرنسية أن تقيم عرضها السنوي «ميتييه داغ» على خلفية أطلال قصر ليليثغو الذي كان أحد أهم قصور حكام أسكوتلندا في القرنين الخامس والسادس عشر. المتعارف عليه أن ديسمبر من الأشهر التي تشهد فيه أسكوتلندا انخفاض درجات

هما نجمتان عالميتان من أصل إسباني؛ الأولى هي بينيلوبي كروز الغنية عن التعريف، والثانية هي «لويفي»، الماركة العالمية التي اقتصرت على النخبة والطبقات الأرستقراطية لعقود قبل أن تنضوي تحت جناحي مجموعة «إل في آم آش» التي نجحت في تسويقها عالميا. لهذا عندما اختارت الدار بينيلوبي كروز سفيرة لها جاء الاختيار

عينت ماركة «يايغر» البريطانية كوليت براون مصممة فنية لها في إطار تغييرات كثيرة تشهدها الدار الأيقونية منذ بضع سنوات بهدف تطويرها وإدخالها الألفية. في شهر أبريل (نيسان) الماضي، وبعد أن بيعت لـ«بيتر كابيتال» وهي شركة استثمارية مقرها غيرنسي بمبلغ 20 مليون جنيه إسترليني، تنفس المسؤولون فيها الصعداء لأنهم

يعتبر تعيين إلكسندر وانغ مصمما لدار «بالنسياغا» تحصيل حاصل حسبما نشرت مجلة «ويمنز وير دايلي» رغم أن لا الدار ولا وانغ أكدا الخبر رسميا. لكن المجلة نشرت مؤكدة بأن المصمم، البالغ من العمر 28 عاما، والمقيم في نيويورك سيحل محل نيكولاس غيسكيير في هذا الشهر بعد أن غادرها سلفه بعد 15 عاما من النجاحات الفنية

لا يختلف اثنان على أهمية الموضة وقوة تأثيرها. والمقصود هنا ليس تأثيرها على أسلوب حياتنا وأذواقنا فحسب، بل أيضا على التوجهات السياسية العالمية. أكبر دليل على هذا الحملة التي شنتها أوساط الموضة الأميركية لدعم الرئيس باراك أوباما، بحيث يقال إن آنا وينتور، رئيسة تحرير مجلة «فوغ» النسخة الأميركية نجحت في

القول إن الرياضات، أو بالأحرى المنافسات الرياضية، لا جدوى لها من دون تقدير الوقت بدقة، قد يكون فيه بعض المبالغة، لكن فيه أيضا الكثير من الصحة.. فالوقت هو الذي يحدد الثواني والدقائق ويسهل مأمورية الحكام والمتابعين بشكل لا يترك أدنى شك أو تشكيك. لهذا ليس غريبا أن نجد أن العلاقة بين صناعة الساعات وشتى

من أقوال الروائي الروسي المعروف، تولستوي «إننا نبحث عن السعادة في الغالب وهي قريبة منا، تماما كما نبحث أحيانا عن النظارة وهي فوق عيوننا. السعادة، موضوع شائك ومعقد خضع لعدة دراسات وأبحاث في محاولة لفك أسرارها والتوصل إلى مفاتيحها، لكن في النهاية تبقى السعادة شعورا نسبيا، ينتابنا عندما نحقق إنجازا أو

لا يكف عالم الديكور عن تقديم المفاجآت والأفكار الجريئة التي من شأنها أن تضفى على منزلك لمسات ساحرة ومختلفة، وليس أدل على هذا من «الدهانات المضيئة».. فهذه الدهانات لا تضفي الإشراق واللون على جدران منزلك فحسب؛ بل أيضا تدخل على نفسك البهجة والسعادة. مهندس الديكور محمد رمضان مع هذا الرأي، ويعتبر أن الدهانات